كان اللقاء الاول فى برنامج مصر النهاردة حوارا مسجلا مع الأنبا موسى أسقف الشباب بالكنيسة المرقسية الذى وجه رسالة الى الشباب المصرى مسلمين ومسيحيين أنه لا تبنى كنيسة إلا بالمحبة التى فرشت لها أرضية فى قرية صول بفضل شيخ الأزهر أحمد الطيب الذى دعا إلى بناء الكنيسة بمساعدة الشباب المسلم وأكد أنه لا يجب نسيان دور عمرو بن العاص فى عودة بطران المسيحيين الذى اضطهد أيام اليونان لذلك يجب تحجيم الموضوع اتباعا لطلب البابا شنودة بتهدئة الوضع.
كما استضاف مقدم البرنامج تامر أمين حسين العطفى وزير الرى والموارد المائية والذى أكد أن هناك العديد من الاتفاقات الدولية التى تؤكد حق مصر فى المياه وهى اتفاقيات معترف بها دوليا وهناك أيضا حقيقة أخرى وهى أن مصر تمتلك السد العالى الذى يعتبر من أعظم 10 مشروعات هندسية فى العالم، والذى حمى مصر فى فترات جفاف كثيرة, وأوضح دكتور حسين أن سبب تعنت الأفارقة مع مصر هو تراجع دور مصر فى القارة الإفريقية فى السنوات الأخيرة, وأكد وزير الرى أن اتفاقية دول حوض النيل غير ملزمة لمصر لذلك سيبدأ في التحرك دبلوماشيا على المستوى الدولى، ومن ناحية أخرى سيبدأ العمل فى إعطاء نظرة أوسع واهتمام أكبر للدول الإفريقية من خلال مشروعات التنمية المصرية وتبادل المصلحة العامة المتشابكة وأيضا هناك محور سيتم التعامل معه لحل الأزمة وهو الدبلوماسية الشعبية والمجتمع المدنى هذا إلى جانب التحدث مع بعض الدول الافريقية لتقريب كوسطاء لتقريب وجهات النظر، وبعدها سيتم اللجوء للتحكيم الدولي, وعلى الصعيد الداخلى أكد وزير الرى أن تعداد المجتمع المصرى فى تزايد مستمر فى ظل قلة مياه النيل لذلك لجأت الوزارة إلى إعادة استخدام مياه الصرف الزراعى ونوعيات معينة من مياه الصرف الصحى هذا إلى جانب المياه الجوفية
كما استضاف مقدم البرنامج تامر أمين حسين العطفى وزير الرى والموارد المائية والذى أكد أن هناك العديد من الاتفاقات الدولية التى تؤكد حق مصر فى المياه وهى اتفاقيات معترف بها دوليا وهناك أيضا حقيقة أخرى وهى أن مصر تمتلك السد العالى الذى يعتبر من أعظم 10 مشروعات هندسية فى العالم، والذى حمى مصر فى فترات جفاف كثيرة, وأوضح دكتور حسين أن سبب تعنت الأفارقة مع مصر هو تراجع دور مصر فى القارة الإفريقية فى السنوات الأخيرة, وأكد وزير الرى أن اتفاقية دول حوض النيل غير ملزمة لمصر لذلك سيبدأ في التحرك دبلوماشيا على المستوى الدولى، ومن ناحية أخرى سيبدأ العمل فى إعطاء نظرة أوسع واهتمام أكبر للدول الإفريقية من خلال مشروعات التنمية المصرية وتبادل المصلحة العامة المتشابكة وأيضا هناك محور سيتم التعامل معه لحل الأزمة وهو الدبلوماسية الشعبية والمجتمع المدنى هذا إلى جانب التحدث مع بعض الدول الافريقية لتقريب كوسطاء لتقريب وجهات النظر، وبعدها سيتم اللجوء للتحكيم الدولي, وعلى الصعيد الداخلى أكد وزير الرى أن تعداد المجتمع المصرى فى تزايد مستمر فى ظل قلة مياه النيل لذلك لجأت الوزارة إلى إعادة استخدام مياه الصرف الزراعى ونوعيات معينة من مياه الصرف الصحى هذا إلى جانب المياه الجوفية